(صِفَةُ التَّـيَمُّـم)
وهو ضَرْبةٌ لِـمَسحِ وجهِهِ ، وضرْبةٌ لـيديه مع مِرْفَقَـيْه ، علـى كلِّ طاهرٍ من جنس الأرض ، ولو بلا نَقْع ، وعلـيه مع القُدْرَةِ علـى الصَّعِيِد ، بنـيَّةِ أداء الصلاة.
ويصحُّ قبل الوقْتِ والطَّلَبِ من الرَّفـيقِ ، ويُصلِّـي بواحدٍ ما شاء.
(نَوَاقِضُ التَّـيمـمُ)
ويَنقُضُه ناقضُ الوضوء ، وقُدرتُهُ علـى ماءٍ كافٍ لطُهْره ، لا رِدَّتُهُ.
ونُدِبَ لِرَاجيه صلاتُه آخِرَ الوقت.
ويجبُ طَلَبُهُ قَدْرَ غَلْوَةٍ إِنْ ظنَّه قريباً.
وإِذا ذكَرَه فـي رَحْله لا يُعِيدُ الصلاةَ.